عانقت الشمس
ومن ثم سارت على وجه القمر
تخط بمحراث الهوى
ترسم الأمل بسمة ملامح البشر
أمنيات الوجود أغفت
بخوف العابرين من هنا ومن عبر
أيتها الحالمة هناك
على ضفاف الرؤى
خوفي ان لايستجيب القدر
تموت الدمعة بحزنها
وتصبح القلوب كالصخرة او الحجر
تحترق الروح
يتشظى الحرف
يجتاح مدني
كالاعصار ...كالطوفان
والريح خلف الرياح تتبع الأثر
ضج هذا الفضاء
من صخب الشوق
لست أدري ...
هل تعود الحقول بعبير الورد والزهر
أم يعود الحب
يعانقه العشق
والطير مغردا يرقص على أغصان الشجر
بقلم مروان المنصور
ومن ثم سارت على وجه القمر
تخط بمحراث الهوى
ترسم الأمل بسمة ملامح البشر
أمنيات الوجود أغفت
بخوف العابرين من هنا ومن عبر
أيتها الحالمة هناك
على ضفاف الرؤى
خوفي ان لايستجيب القدر
تموت الدمعة بحزنها
وتصبح القلوب كالصخرة او الحجر
تحترق الروح
يتشظى الحرف
يجتاح مدني
كالاعصار ...كالطوفان
والريح خلف الرياح تتبع الأثر
ضج هذا الفضاء
من صخب الشوق
لست أدري ...
هل تعود الحقول بعبير الورد والزهر
أم يعود الحب
يعانقه العشق
والطير مغردا يرقص على أغصان الشجر
بقلم مروان المنصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق