تغيبين .. تغيبين
تطلين حاملة عبق الياسمين ..
كيف لك أن تتركي الإختناق يداهم أنفاسي ..
تحرمين روحي من أنفاسك ..
فيدخل الفؤاد دهاليز الضجر ..
بعناد غيابك ..
تجردين الفرح من لهفتي ..
دون إنذار أوإشعار ..
ترحلين ..
مابك سيدتي ..
هل بات الغياب احتراف ..
أم عادة ..
تريدين مني أن أستكين ..
لا ..لا ..
لن أتراجع ..
حتى إن وصل غيابك ..
آخر حدود الصبر ..
سأكون ظلك ..
في حلمك ..
بين ثنايا النبض ..
أترجم انتظاري ..
فلا تحاولين ..
وتغيبين .
بقلمي ..
تطلين حاملة عبق الياسمين ..
كيف لك أن تتركي الإختناق يداهم أنفاسي ..
تحرمين روحي من أنفاسك ..
فيدخل الفؤاد دهاليز الضجر ..
بعناد غيابك ..
تجردين الفرح من لهفتي ..
دون إنذار أوإشعار ..
ترحلين ..
مابك سيدتي ..
هل بات الغياب احتراف ..
أم عادة ..
تريدين مني أن أستكين ..
لا ..لا ..
لن أتراجع ..
حتى إن وصل غيابك ..
آخر حدود الصبر ..
سأكون ظلك ..
في حلمك ..
بين ثنايا النبض ..
أترجم انتظاري ..
فلا تحاولين ..
وتغيبين .
بقلمي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق