عتابي عليك يا عيد
في كل مرة تخدعني
تأتي انت وحدك
ومن رحلوا معك ألم يأتي موعد رجوعهم
في كل مرة انتظره
لم يأتي
في رحيله سرق الفؤاد
و ماهوى
هو الي الأبيض وتحت الثرى كان المثوى
والبسني ثياب سود كالغرابيب
ان أبدع عليه لايجف
بفراقه اجرت بحور من عيني
بقيت في عقلي ساكن كظلي تلاحقني بفكرك الرائع
زهرة الخزامي
في كل مرة تخدعني
تأتي انت وحدك
ومن رحلوا معك ألم يأتي موعد رجوعهم
في كل مرة انتظره
لم يأتي
في رحيله سرق الفؤاد
و ماهوى
هو الي الأبيض وتحت الثرى كان المثوى
والبسني ثياب سود كالغرابيب
ان أبدع عليه لايجف
بفراقه اجرت بحور من عيني
بقيت في عقلي ساكن كظلي تلاحقني بفكرك الرائع
زهرة الخزامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق