ان جئت تسرقنى فلاتسرق قلبى
دعة فيما هو فية لاتزيد علية
التفكير ولا تطرق أبواب الفؤاد
فيكفى ماهو فية فقد عاش عمرة
يجنح للسلم فلا تقول لة
أنا
عاشق وانك ستخسر العالم وتشترية
فانك لاتعلم ماهو فية
دعة
لأتشغل أفكارة لاتغير
أحوالة
فهو يعيش فى كوكب
مملؤء
ببراكين وشهب وحرائق
وهموم
فعذرا لا وقت لدي لتجارب فاانا
لا احتمل الخسائر ولا أضمن
المكاسب من جديد فدع الورد
يعطر القلوب وما أجمل أن نلتقى
حين تهدأ النفوس
بقلمى
سلوى البرشومى
من مصر الاسكندريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق