وحين افترقنا
وَحِينْ افتَرقّنَا بَعد الوِصَالْ
وَهَاجتْ دمُوعِي سَيل" عُرامْ
فَبَاتَتْ عِيُونِي نَبْع" مُسَالْ
تَغْرِقُ ذاتي لَهِيبْ السُقَامْ
وَبرَاكيِنْ حُزْني فِي ٲشْتَعَالْ
تَحْرَقُ ٲحْشَائِي نَار" ضُرَامْ
فٲصّْبَحتْ دُونَك بَقَايَا رُفاتٌْ
ٲجَرُّ خُطَاي صَنَم" رُخَامْ
مَاتْ فِيهِ كلّ شَيءٌ وَزَالْ
وَبَقِي لوُحَةٌ شَاحِبَةِ المَقَامْ
لمْ يَعّدْ فِيهَا سوى لونْ الرِمَالْ
وَفتَاتٌ مِن حروفًٍ ٲخْفاَها الظَّلَامْ
بقلم علي الغيل
وَحِينْ افتَرقّنَا بَعد الوِصَالْ
وَهَاجتْ دمُوعِي سَيل" عُرامْ
فَبَاتَتْ عِيُونِي نَبْع" مُسَالْ
تَغْرِقُ ذاتي لَهِيبْ السُقَامْ
وَبرَاكيِنْ حُزْني فِي ٲشْتَعَالْ
تَحْرَقُ ٲحْشَائِي نَار" ضُرَامْ
فٲصّْبَحتْ دُونَك بَقَايَا رُفاتٌْ
ٲجَرُّ خُطَاي صَنَم" رُخَامْ
مَاتْ فِيهِ كلّ شَيءٌ وَزَالْ
وَبَقِي لوُحَةٌ شَاحِبَةِ المَقَامْ
لمْ يَعّدْ فِيهَا سوى لونْ الرِمَالْ
وَفتَاتٌ مِن حروفًٍ ٲخْفاَها الظَّلَامْ
بقلم علي الغيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق