هل أنت حبيبي...
دعني أقبل يديك……
و أطالع خيوط الكف فيها...
استشف مستقبل تلاقينا..
دعني أقرأ فنجانك.....
لعل أفك رموز الشوق…..
على جبين الإنتظار...
حين ينبأني الشعر .…
أنك أصل غزلي
و أنك يوما ستكون قدري…..
و أني سأعانق يوما عسجد الشمس…..
حين يرتعش الشوق في كبدي….
أعصر آلامي بكف يدي…..
و أنظم قصائدك من حرير الخيال……
أنظم لك قصيدة الحياة ...
كيف تأمرني...أن
ألامس فيها وجه البدر...
ليلة تجمعني بك و يزيد سندي…….
سيخرص الصمت في عز الدجى……
و تشدَّني الشمس بجدائلها الشقراء……
لتنحني كي توحي إلي ..أنك..
ستأتيني و في يديك قرص الشمسْ……..
حتى لا تتجمد رئتايَ...
و ينتهي بي حظي في هموم الأمس……..
سألاقيك برغم التيه و الهديان.……
و سأبقى على شفا الانتظار....
ألملم أوجاعي، مستهامة الفؤاد..
ابكي دموع الهجر يوما ، أن لا تلاقي..….
قبل أن تمل منها المآقي....
بقلمي الشاعرة
راندا كيلاني
دعني أقبل يديك……
و أطالع خيوط الكف فيها...
استشف مستقبل تلاقينا..
دعني أقرأ فنجانك.....
لعل أفك رموز الشوق…..
على جبين الإنتظار...
حين ينبأني الشعر .…
أنك أصل غزلي
و أنك يوما ستكون قدري…..
و أني سأعانق يوما عسجد الشمس…..
حين يرتعش الشوق في كبدي….
أعصر آلامي بكف يدي…..
و أنظم قصائدك من حرير الخيال……
أنظم لك قصيدة الحياة ...
كيف تأمرني...أن
ألامس فيها وجه البدر...
ليلة تجمعني بك و يزيد سندي…….
سيخرص الصمت في عز الدجى……
و تشدَّني الشمس بجدائلها الشقراء……
لتنحني كي توحي إلي ..أنك..
ستأتيني و في يديك قرص الشمسْ……..
حتى لا تتجمد رئتايَ...
و ينتهي بي حظي في هموم الأمس……..
سألاقيك برغم التيه و الهديان.……
و سأبقى على شفا الانتظار....
ألملم أوجاعي، مستهامة الفؤاد..
ابكي دموع الهجر يوما ، أن لا تلاقي..….
قبل أن تمل منها المآقي....
بقلمي الشاعرة
راندا كيلاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق