فراق
وَقَفَت أشواقي لذكراكَ تبكي
ثمًَ نادت
يا حبيبًا حتى لو كنتَ موتًا
هذي روحي تشتهيك
يا عزيزًا في سبيلِ الليل
لستُ أدري
كيف أقدر للعقابِ أشتريك
يا حبيبًا
عَلَمَ الروحَ الوجع
دَرَبَ العينين تبكي
دون أن ترى الناسُ الدَمع
عُد حبيبي
يا حبيبي للعذابِ أبتغيك
، ،، ،، ،،، ،،،، , ,,,, ,,,,,,,,
بقلمي عادل هاتف عبيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق