...............لقاء في زمن آخر ..
من ذا الطارق الملح ؟؟
لايهادن يريد الدخول ..
يصر برغبة الجموح ..
قبل ذوبان الشمس ..
هي أنثى
تغلل عطرها..
عبر بعض شقوق ..
بابي الموصود ..
صنعها تتالى الفصول ..
خطاها أيقظ ..
صمت مزق تنهيداتي ..
لامس وجودي ..
قاصدا حيرتي ..
انفصام قرار ذاتي ..
اختل توازن قراري ..
هل أفتح أبوابي ؟؟؟
لعاصفة تجعل أوراقي ..
تتطاير من حرارة الأشواق ..
وأقلام تخرج عن السطور ..
تتعدى قوافي قصائدي ..
تطفئ النار من محبرتي ..
قبل ذوبان المداد ..
وأعود إلى زمن ..
فجره إعصار ..ومساؤه
أرق وعتاب واحتراق ..
لا ...لا...
لن أفتح باب أغلقته ..
لأكتب الذكريات ..
سأترك من تطرق بابي ..
تنام في الإنتظار ..
علنا نلتقي في زمن آخر ..
لأضمها إلى صدري ..
نرتشف خمرة العناق..
حتى لو تطايرت الأوراق
ودقت الأعناق ..
على وسادة كتبت ..
عليها كل خواطري وأشعاري ..
حيث وضعت في معبد ..
لتكون صلاة للعشاق .
بقلمي ..غالب حداد 20/11/2019 سوريا
من ذا الطارق الملح ؟؟
لايهادن يريد الدخول ..
يصر برغبة الجموح ..
قبل ذوبان الشمس ..
هي أنثى
تغلل عطرها..
عبر بعض شقوق ..
بابي الموصود ..
صنعها تتالى الفصول ..
خطاها أيقظ ..
صمت مزق تنهيداتي ..
لامس وجودي ..
قاصدا حيرتي ..
انفصام قرار ذاتي ..
اختل توازن قراري ..
هل أفتح أبوابي ؟؟؟
لعاصفة تجعل أوراقي ..
تتطاير من حرارة الأشواق ..
وأقلام تخرج عن السطور ..
تتعدى قوافي قصائدي ..
تطفئ النار من محبرتي ..
قبل ذوبان المداد ..
وأعود إلى زمن ..
فجره إعصار ..ومساؤه
أرق وعتاب واحتراق ..
لا ...لا...
لن أفتح باب أغلقته ..
لأكتب الذكريات ..
سأترك من تطرق بابي ..
تنام في الإنتظار ..
علنا نلتقي في زمن آخر ..
لأضمها إلى صدري ..
نرتشف خمرة العناق..
حتى لو تطايرت الأوراق
ودقت الأعناق ..
على وسادة كتبت ..
عليها كل خواطري وأشعاري ..
حيث وضعت في معبد ..
لتكون صلاة للعشاق .
بقلمي ..غالب حداد 20/11/2019 سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق