..................انتفاضة الصمت ..
على قارعة الأنين ينتفض الصمت..
من خلف جدار الحكايات ..
يأخذ معه فواصل الألم ..
يضعها بين ثنايا الأنات ..
يلملم النقاط من بقاياحلم ..
أنتقل أعلن الرحيل إلى ..
دهاليز الذكريات ..
ينتظر خيوط الشمس ..
علها تدخل بين مسامات الروح
تصل حدود الأنفاس ..
تمنع اختناق الزمن ..
تستقر فوق الحروف ..
تترجم الكلمات..
تتسربل فوق هضاب اللقاء..
في وطن يقبع بين السطور ..
يمنع تراكم الحزن ..
مع تتالي السنوات ..
أبحث عن معجزة..
تخترق المسافات..
في زمن تاه الفؤاد ..
عن الآمال ..
وهو يعيش على..
فتات همسات..
لا تقوى على
إنهاء الجفاء..
في أرض سرقت خصوبتها..
أدت إلى ..
فقدان دواويني ودفاتري ..
من بينها قصة كتبت
تحت ظلال الأشواق..
تراكمت بقاياها..
وصلت قمة اللوعات ..
أتأمل بشغف الحنين..
أن يتوقف الصمت ..
وتعود النقاط إلى السطور ..
لأكتب بداية النهايات .
بقلمي غالب حداد 23/12/2019 سوريا
على قارعة الأنين ينتفض الصمت..
من خلف جدار الحكايات ..
يأخذ معه فواصل الألم ..
يضعها بين ثنايا الأنات ..
يلملم النقاط من بقاياحلم ..
أنتقل أعلن الرحيل إلى ..
دهاليز الذكريات ..
ينتظر خيوط الشمس ..
علها تدخل بين مسامات الروح
تصل حدود الأنفاس ..
تمنع اختناق الزمن ..
تستقر فوق الحروف ..
تترجم الكلمات..
تتسربل فوق هضاب اللقاء..
في وطن يقبع بين السطور ..
يمنع تراكم الحزن ..
مع تتالي السنوات ..
أبحث عن معجزة..
تخترق المسافات..
في زمن تاه الفؤاد ..
عن الآمال ..
وهو يعيش على..
فتات همسات..
لا تقوى على
إنهاء الجفاء..
في أرض سرقت خصوبتها..
أدت إلى ..
فقدان دواويني ودفاتري ..
من بينها قصة كتبت
تحت ظلال الأشواق..
تراكمت بقاياها..
وصلت قمة اللوعات ..
أتأمل بشغف الحنين..
أن يتوقف الصمت ..
وتعود النقاط إلى السطور ..
لأكتب بداية النهايات .
بقلمي غالب حداد 23/12/2019 سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق