#شُكراً لأنّكَ خَذَلتني وجعلتَني أقتات الألمَ
.
ممتنة لك ...لأنك بفعلك هذا أعطيتَني جرعةً لقاحٍ مركزٍ ، يقيني من فيروسِ الصدمةِ .
أعترف بفضلكََ لأنك أثبتَ لي كم كنت مِعطاءَةً وباذخةً بالحبِ والشغفِ .
ياإلهي كم تفشى هوَس الاهتمامِ والدلالِ لكَ في عقلي ، وفي ثنايا مُهجَتي ..وشَهقَةِ روحي .
#شكراً لأنّك خَذَلتَني !.
وجعلتني أستَسيغ مذاقَ العلقمِ المُر وَالحنظَلِ الشّائِكِ الذي خدشَ جدرانَ حنجرتي .
#شكراً لأنّكَ خَذَلتَني وَصفعتني وسالَ دمٌ قانئ نقي على صفحةِ الخد والذقنِ ومسارِ الرقبة .
وتغلغل في أساسات ِبيتك ( قلبي) فتصدع ..... ولكنّه ثِق لم يُهدم بَعد .
#شكراً لأنَكَ خَذلتَني ، فقَتلتَ طفولَتي
وووأدتََ براءَتي ، وَ استبحتَ حرمةَ طيبتي.
أحرقتَ جناحَي فراشةٍ كانَت تَحومُ حولَ زيفٍ مِن نورِكَ .
#شكراً لأنّكَ قاسٍ جِداً ، صقَلتَني ، فصار معدني أكثَر لمعاناً.
#شكراً لأنّك خذلتني ، فصِرت أتَجاهَلُك
وأقلِلُ مِن مَراتِ مُتابَعتكِ
وأحجَبُ غيرتي عليكَ مِنهنّ
*** نضَح الهيام مِن مسامِ جلدي.. مع كلِ تصببِ عرقِ رافق اضطرابَ جَسدي عندما يعتَريه شٌعورالحنين لِاحتوائي بينَ ذراعيك َ، وحينَ أهلوسُ بقربِ قربكَ ولقاءِ حضنكَ فيتبخر حلمي وتتحطم لهفتي بِصخرة ظُلمِ فراقِك .
#شكراً لأنّكَ جعلتَ جوفي يبدو فارغاً
بعد أن كانَ ممتَلئاً بك .
** الآن في سجودي أبكي وأستغفر ، وأدعو الله أن يشفيني من مرضِ تعلقي بكَ ،
وأحياناً #لا #لا بل غالباً ( أضعف)
وأدعو أنِ اللهم ردهُ ( والمقصود أنتَ) إليَّ .
أدعو الله أن يردكَ إليَّ رداً جميلاً .
بقلمي ؛ اميرة عبد القادر دبل
.
ممتنة لك ...لأنك بفعلك هذا أعطيتَني جرعةً لقاحٍ مركزٍ ، يقيني من فيروسِ الصدمةِ .
أعترف بفضلكََ لأنك أثبتَ لي كم كنت مِعطاءَةً وباذخةً بالحبِ والشغفِ .
ياإلهي كم تفشى هوَس الاهتمامِ والدلالِ لكَ في عقلي ، وفي ثنايا مُهجَتي ..وشَهقَةِ روحي .
#شكراً لأنّك خَذَلتَني !.
وجعلتني أستَسيغ مذاقَ العلقمِ المُر وَالحنظَلِ الشّائِكِ الذي خدشَ جدرانَ حنجرتي .
#شكراً لأنّكَ خَذَلتَني وَصفعتني وسالَ دمٌ قانئ نقي على صفحةِ الخد والذقنِ ومسارِ الرقبة .
وتغلغل في أساسات ِبيتك ( قلبي) فتصدع ..... ولكنّه ثِق لم يُهدم بَعد .
#شكراً لأنَكَ خَذلتَني ، فقَتلتَ طفولَتي
وووأدتََ براءَتي ، وَ استبحتَ حرمةَ طيبتي.
أحرقتَ جناحَي فراشةٍ كانَت تَحومُ حولَ زيفٍ مِن نورِكَ .
#شكراً لأنّكَ قاسٍ جِداً ، صقَلتَني ، فصار معدني أكثَر لمعاناً.
#شكراً لأنّك خذلتني ، فصِرت أتَجاهَلُك
وأقلِلُ مِن مَراتِ مُتابَعتكِ
وأحجَبُ غيرتي عليكَ مِنهنّ
*** نضَح الهيام مِن مسامِ جلدي.. مع كلِ تصببِ عرقِ رافق اضطرابَ جَسدي عندما يعتَريه شٌعورالحنين لِاحتوائي بينَ ذراعيك َ، وحينَ أهلوسُ بقربِ قربكَ ولقاءِ حضنكَ فيتبخر حلمي وتتحطم لهفتي بِصخرة ظُلمِ فراقِك .
#شكراً لأنّكَ جعلتَ جوفي يبدو فارغاً
بعد أن كانَ ممتَلئاً بك .
** الآن في سجودي أبكي وأستغفر ، وأدعو الله أن يشفيني من مرضِ تعلقي بكَ ،
وأحياناً #لا #لا بل غالباً ( أضعف)
وأدعو أنِ اللهم ردهُ ( والمقصود أنتَ) إليَّ .
أدعو الله أن يردكَ إليَّ رداً جميلاً .
بقلمي ؛ اميرة عبد القادر دبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق