قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه و سلم
هذا النبي الذي أنار حبه دمي
و جرى الرضاب بذكره سُكّرا
مُذ ولادتي تمتمت بالصلاة عليك
و في قلبي صلاتك أكثر تَجَدّرا
فالكل عاشق لك و بذكرك مُتيم
و صلاتك للعالمين نور كي يُبصِرا
جئتَ في زمن ساد الجهل أكثر
و المرءُ أعمى و لو كان مُبصرا
و وئد البنات خوفا من عار لأهلها
شبك الرؤي عند القوم بات مُتجدرا
ناديتَ القلوب المُتحجرة فأتتك
مِطواعة تُلبي الرسول و ما حَدّرا
و حنين الجِذْعٍ لَمَّا اتَّخَذَ المِنْبَرَا
فَمَسَحتهُ بيَدِك الشريفة فاستبشرا
في كومة الشوق إتّخدتُك قِبلة
فصنعتُ للضيف و قَرّبتُ القِرى
عَجّلْ بكثرة الصلاة على محمد
قَبْل أن يُباغتك الردي فـتـُقْـبَـرا
بقلم
مصطفى زين العابدين
هذا النبي الذي أنار حبه دمي
و جرى الرضاب بذكره سُكّرا
مُذ ولادتي تمتمت بالصلاة عليك
و في قلبي صلاتك أكثر تَجَدّرا
فالكل عاشق لك و بذكرك مُتيم
و صلاتك للعالمين نور كي يُبصِرا
جئتَ في زمن ساد الجهل أكثر
و المرءُ أعمى و لو كان مُبصرا
و وئد البنات خوفا من عار لأهلها
شبك الرؤي عند القوم بات مُتجدرا
ناديتَ القلوب المُتحجرة فأتتك
مِطواعة تُلبي الرسول و ما حَدّرا
و حنين الجِذْعٍ لَمَّا اتَّخَذَ المِنْبَرَا
فَمَسَحتهُ بيَدِك الشريفة فاستبشرا
في كومة الشوق إتّخدتُك قِبلة
فصنعتُ للضيف و قَرّبتُ القِرى
عَجّلْ بكثرة الصلاة على محمد
قَبْل أن يُباغتك الردي فـتـُقْـبَـرا
بقلم
مصطفى زين العابدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق