أنت الحب
قالَ كمْ تٌحبيّنَني ؟وصَمَتْ
نظرت ُفي عينيهِ مَلِيّا"بدهشةٍ وأَجَبتْ
أُحبّكَ
حُبَّ َّنَحلةٍ عابثةٍ لِثغرِوردة ٍلازالتْ تَلثُمُه بلا اْستحياءْ
حُبَّ مُسافرٍ تائهٍ في صحراءَ لِواحةٍ يَستظِّلُ بها في الرمضاءْ
حُبَّ عناقيدِعِنَبٍ لعريشةٍ حانيةٍ تمتّدُّ بلا اْنطواءْ
حُبَّ عجوزٍ مُدخِّنٍ لسيجارتِهِ يَوَدُّ أَنّها بِلا انطفاءْ
حُبَّ كتابٍ لأَبجدّيةِ لُغةٍ سَطَّرَتْ حُروفَهُ مِن الألفِ إلى الياءْ
حُب َّشاعر ٍقديم ٍلحبيتهِ صافياً دونَ اْشتهاءْ
حُبَّ نافذةٍ قديمةٍ تنتظرُ بعدَليلِها الطويلِ الضياءْ
حُبَّ قافلةٍ تسير ُفي بهيم ِاللّيلِ لِنجمةٍ تَسْتَدّلُّ بها في السماءْ
حُب َّصَفصافةٍ عطشى لجدول ِماءْ
حُب َّياسميناتٍ عاشقةٍ تُطوّقُ جيدَ حسناءْ
حُبّي لك مدار ٌرابع ٌيُزاحمُ في اتسّاعِهِ خَطَّ الاستواءْ
حُبّي لكَ كُلُّ هؤلاءِ وهؤلاءْ
فهلْ أزيدكَ بَعْدُمِنْهُ
أمْ شَعَرْتَ بالاكتفاءْ؟
د.مها حاج محمد
قالَ كمْ تٌحبيّنَني ؟وصَمَتْ
نظرت ُفي عينيهِ مَلِيّا"بدهشةٍ وأَجَبتْ
أُحبّكَ
حُبَّ َّنَحلةٍ عابثةٍ لِثغرِوردة ٍلازالتْ تَلثُمُه بلا اْستحياءْ
حُبَّ مُسافرٍ تائهٍ في صحراءَ لِواحةٍ يَستظِّلُ بها في الرمضاءْ
حُبَّ عناقيدِعِنَبٍ لعريشةٍ حانيةٍ تمتّدُّ بلا اْنطواءْ
حُبَّ عجوزٍ مُدخِّنٍ لسيجارتِهِ يَوَدُّ أَنّها بِلا انطفاءْ
حُبَّ كتابٍ لأَبجدّيةِ لُغةٍ سَطَّرَتْ حُروفَهُ مِن الألفِ إلى الياءْ
حُب َّشاعر ٍقديم ٍلحبيتهِ صافياً دونَ اْشتهاءْ
حُبَّ نافذةٍ قديمةٍ تنتظرُ بعدَليلِها الطويلِ الضياءْ
حُبَّ قافلةٍ تسير ُفي بهيم ِاللّيلِ لِنجمةٍ تَسْتَدّلُّ بها في السماءْ
حُب َّصَفصافةٍ عطشى لجدول ِماءْ
حُب َّياسميناتٍ عاشقةٍ تُطوّقُ جيدَ حسناءْ
حُبّي لك مدار ٌرابع ٌيُزاحمُ في اتسّاعِهِ خَطَّ الاستواءْ
حُبّي لكَ كُلُّ هؤلاءِ وهؤلاءْ
فهلْ أزيدكَ بَعْدُمِنْهُ
أمْ شَعَرْتَ بالاكتفاءْ؟
د.مها حاج محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق