الاثنين، 10 فبراير 2020

الشاعر الأديب محمد أسعد يكتب قصيدة حاورتني تحياتي

حاورَتني ولم أفهَم معانيها
        لمّحَت بشعرٍ وكنتُ مجافيها
ولّدتُ عندها نارا مشتعلة
            ليت دموعُ العين تطفيها
اعتذرتُ منها فلم ترد
          اعتذاري والجرحُ باق فيها
مناجاة النبض دونته
             عبر القريض أفلا يكفيها
أكررُ اعتذاري منها لعلّ
         القريضَ مني للرّوح يحييها
بقلمي محمدأسعد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الشاعر عبدالحميد الباجلاني يكتب لنا

  بالشعر انصح مؤمنا توابا ان النصيحة تفتح الالبابا قصيدة .. افسح لنفسك وافتح الأبوابا واخفض لجنبك لا تردك طلابا افسح لنفسك  وانزع الاعجابا ف...