بقلمي سمر إبراهيم ضهرو
كان
..........
كان لقاؤك صدفة
وطريقك مرسوم
مشيت فيه بلا وهن
ولا خوف اتبعت خطوك
بكل سرور وعانقت الثواني
وكتبت قافية الحروف
مدرار عاطفة وإحساس
سكوب ...
إرتشفت رحيق أشجانك
وبحبك كان الفوز
يا سيد عشقي
يا بلسم الجروح
لقد أكتفيت بلحيظات
كنت فيها الحلم والخيال
ورفيق الروح ..
عندما أشرقت بصباحي
أرتجفت أسارير الهوى
تلون العمر.
تفتحت ربيعا
في أعماقي وأزهر الكون..
يا حلمي المتبقى
على شاطئ الذكرى
كلما أتيتني أعيد الكرة
أشتاقك بالف مرة
فلا تبخل علي ولو بنظرة...
كان
..........
كان لقاؤك صدفة
وطريقك مرسوم
مشيت فيه بلا وهن
ولا خوف اتبعت خطوك
بكل سرور وعانقت الثواني
وكتبت قافية الحروف
مدرار عاطفة وإحساس
سكوب ...
إرتشفت رحيق أشجانك
وبحبك كان الفوز
يا سيد عشقي
يا بلسم الجروح
لقد أكتفيت بلحيظات
كنت فيها الحلم والخيال
ورفيق الروح ..
عندما أشرقت بصباحي
أرتجفت أسارير الهوى
تلون العمر.
تفتحت ربيعا
في أعماقي وأزهر الكون..
يا حلمي المتبقى
على شاطئ الذكرى
كلما أتيتني أعيد الكرة
أشتاقك بالف مرة
فلا تبخل علي ولو بنظرة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق