أيتها الغزالة الشاردة فى درب الهوي
هدئي من روعة الخطوة فإنا سوي
طرقت بابك بوازع قلب منهك القوي
حين هل طيفك بداره أفاق وأستوي
گأنه عثر على ضالته يا قطمير النوي
رقيقة القلب تائهة تشكو وقلبي غوي
فتحت بابٱ على إستحياءلضيف هوي
قالت هل جئت تشعل نار بقلب حوي
أم جئت تنثر بذور العشق بقلب جوي
هلا بعاشق أثمر أرض والوتين إرتوي
من بعد مر ماض سگن برگنه وإنزوي
بقلمي فارس صلاح الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق