الأقدار تدرك
إن الذكريات تحاصرني
واناجي قمر الليالي
ليسمع همساتي الراقدة بين الضلوع
كعصفورة إتخذت النجوم موطنا لها
ببرائة طفلة تكلمني
بصوتها الرنان
يجعلني احلق فوق السحاب
كعازف يتقن فن العزف
بأوتار كمانه
ويعلن عصيانه
لعينيها بصمت
فيتجاوز آماله و احلامه
كوردة برية فريدة من نوعها
تتلألأ كالزمرد
ورائحتها تملأ المكان
في ظلمة الليل
تراقص النجوم والقمر
كريح عابثة في العروق
كالأعصار شامخة الافكار
بذكائها الفطري
الذي جعلها كطير مهاجر
فوق البحار
ريتاكاسوحة ١٦ ٣ ٢٠٢٠
إن الذكريات تحاصرني
واناجي قمر الليالي
ليسمع همساتي الراقدة بين الضلوع
كعصفورة إتخذت النجوم موطنا لها
ببرائة طفلة تكلمني
بصوتها الرنان
يجعلني احلق فوق السحاب
كعازف يتقن فن العزف
بأوتار كمانه
ويعلن عصيانه
لعينيها بصمت
فيتجاوز آماله و احلامه
كوردة برية فريدة من نوعها
تتلألأ كالزمرد
ورائحتها تملأ المكان
في ظلمة الليل
تراقص النجوم والقمر
كريح عابثة في العروق
كالأعصار شامخة الافكار
بذكائها الفطري
الذي جعلها كطير مهاجر
فوق البحار
ريتاكاسوحة ١٦ ٣ ٢٠٢٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق